المادة : فلسفة
النشاط: درس نظري
المستوى: نهائي آداب و فلسفة
المدة: ساعة
|
الإشكالية: في إدراك العلم الخارجي
المشكلة: العادة و الإرادة
الموضوع: علاقة العادة بالإرادة
المذكرة رقم: 3
|
الكفاءة الختامية: ممارسة التأمل الفلسفي في القضايا الفكرية
التي تتعلق بالإنسان و محيطه
الكفاءة المحورية : التحكم في الخطاب المتعلق بإرجاع كل نشاط نفسي و ثقافي إلى عملية
الإدراك
الكفاءة الخاصة : - إنجاز مخطط يبرز فيه العلاقات الجملية فيما بين كل النشاطات النفسية
- إنجاز مخطط
يبرز فيه موقع الإدراك وتكفله بكل نشاطات الإنسان
|
ا
مراحل الدرس
|
سير تحليل الدرس
|
الهوامش
|
طرح المشكلة
محاولة حل المشكلة
(1دور
الإرادة في تكوين العادة
2) تعزيز العادة للفعل الإرادي
حل المشكلة
|
إذا كانت العادة مختلفة عن الإرادة ينفي وجود علاقة بينهما ؟
كيف هي العادة كسلوك متكرر مكتسب في بدايتها ؟
إنها سلوك متطور متغير
هت يتم اكتسابها دفعة واحدة ؟
بل هو تدريجي
ماذا يتطلب هذا التدريج في الاكتساب ؟
( مثل الطفل والمشي)
يتطلب عزيمة وإرادة قوية
ما دور هذه الإرادة ؟
أنها تحفز وتقوي الشخص على التعلم
كيف ذلك ؟
يسعى المتعلم لتصحيح أخطاءه والتعلم بإرادته في تنفيذ رغبته فبداية للفعل تعودي إرادة
ما الدافع لاكتساب بعض العادات الاجتماعية ؟
الدافع إليها وعي الفرد واقعه وضرورة التكيف معه بتناول عاداته وتقاليده
إذن هل تحتاج العادة للفعل الإرادي ؟ ومتى ؟
تحتاج العادة الإرادة في :
-1التعلم كحافز قوي
-2تحديد العادة
-3وعي وفهم السلوك ألتعودي وتوجيهه للتكيف
إذا كانت الإرادة مخالفة للعادة فهل هذا يعني عدم حاجتها إليها ؟
بل تحتاجها كثيرا
من اجل ماذا ؟
من اجل التكيف
وفيما تحتاجها ؟
تحتاجها في توفير الجهد فالعادة تسهل السلوكات الإرادية
كون العادة آلية ماذا ينجم عنها ؟
ينجم عنها تحرير الشعور للتفرغ لأمور جديدة ومعقدة
هت للعادة علاقة بتقوية الإرادة
نعم تقويها أكثر فأكثر التمرن على الفعل الإرادي
فما حاجة الإرادة إذن ؟
تحتاج الإرادة للعادة في توفير الجهد وتسهيل الإرادة وتقويتها بالتمرن
المستمر
ماذا نستنتج ؟
نستنتج أن مابين العادة ولإرادة اختلاف إلا أنهما متكاملان ويضفيا في
التكيف مع العالم الخارجي وهما متضامنان تتضمن أحداهما الأخرى
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق